من مايا حرب مراسلة موقع بانيت وصحيفة بانوراما من بيروت: تستعد الفنانة دومينيك حوراني لاستقبال مولودها الأول، الذي تتكتم في الحديث عن موعد ولادته لأسباب أمنية في أوروبا تتعلق بزوجها كما صرحت.
دومينيك التي لم تشرح ما هي الأسباب الأمنية التي تمنع أي أم من التصريح بموعد ولادة طفلها، ظهرت على غلاف إحدى المجلات اللبنانية بفستان جريء، وتحدثت مطولاً عن زوجها الذي وصفته بالشخصية الهامة التي لن تظهر عبر وسائل الإعلام لأسباب تتعلق به وبعائلته، مؤكدة ان الزواج بشخصية بهذا المستوى يفرض بروتوكولاً من الصعب التأقلم معه.
وأكدت من جهة ثانية أنها تتعلم كيفية التأقلم مع حياتها الجديدة، خصوصاً أنها اعتادت ألا تخفي خصوصياتها عن الصحافة.
وتضيف مراسلة موقع بانيت وصحيفة بانوراما "ان دومينيك بدت مبالغة وهي تتحدث عن ضرورة إخفاء أمور تتعلق بها وبزوجها مثل الأطفال الذين ستنجبهم وأمكنة اقامتها وطريقة عيشها، لكنها لم تمانع في الإفصاح عن موعد الاحتفال بعيد زواجها في 11-11-2008، حيث سترتدي فستاناً من تصميم روبير أبي نادر مرصعاً بالالماس والمجوهرات الثمينة، يتجاوز سعره النصف مليون دولار، وأعلنت أنها ستدعو أصدقاءها لحضور الحفل الكبير الذي ستقيمه على أحد شواطىء كان، وتمضية أسبوعين على سبيل الاستجمام".
إذاً تتكتم دومينيك عن خبر حملها لأسباب أمنية، وتخفي خبر إقامتها عن الصحافة، ما يجعل التشكيك بتصريحاتها أمر لا بد منه، إلا إذا كانت مرتبطة برجل مافيا أو بهارب من العدالة.